" لقد عرفت الآن لما انا حيران ولا أجد معنى لتاريخي ، فكل ما عشته بكفة ومليكة حبي بكفة ثانية ، كالنجمة اصبحت صعبة المنال بعد أن كنت بين يداي كالوردة تنتظر القطف ، لن أطلقك محبوبتي من وجداني ، فالطلاق أبغض الحلال ، ينتابني الملل أحيانا في عواطفي ويقتل شوقي طول الأمل ، نامت عيوني على أمل ملقاك ، وعقلي دائم الحركة وقوده هواك ، يارب المغفرة إن بالغت في عشقي لنجمة أشواقي الحالمة ".